الأحد، 4 أبريل 2021

مجموعة ضخمة من المقالات الجاهزة في التاريخ و الجغرافيا موافقة للتصحيحات النموذجية للبكالوريا

 مجموعة ضخمة من المقالات الجاهزة في التاريخ و الجغرافيا موافقة للتصحيحات النموذجية للبكالوريا


هذه المقالات خاصة بالشعب: علوم تجريبية – رياضيات – تقني رياضي، كما يمكن لباقي الشعب

الاستفادة منها لأن برنامج الشعب المذكورة سابقا هو جزء كبير من برنامج الشعب الأخرى:

تسيير و اقتصاد – آداب و فلسفة – لغات أجنبية

أولا: طريقة كتابة مقال في التاريخ و الجغرافيا:

الشكل: المقدمة – العرض – الخاتمة

المقدمة:

تكون في سطرين أو ثلاثة و هي عبارة عن تمهيد يتعلق بالموضوع + طرح الإشكال ( 0.5 نقطة )

العرض:

يمكن كتابته على شكل فقرة أو على شكل مطات علما أن أغلب الأساتذة يفضلون الطريقة الثانية تسهيلا لعملية التصحيح ( 3 نقاط )

الخاتمة:

و هي عبارة عن تلخيص للإجابات الموجودة في العرض كما يمكن أن تكون بشكل بآخر ( 0.5 نقطة )

* في هذا الملف سنضع المطات الخاصة بالعرض فقط و تبقى المقدمة و الخاتمة لاجتهاد التلاميذ  *

التاريخ

أسباب التأزم في العلاقات الدولية:

– التباين الإيديولوجي

– تطور الأسلحة

– زوال مبررات التحالف

– النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية

– خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية

 

الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 :

– إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا

– الحرب الأهلية اليونانية

– مشروع مارشال

– تأسيس الكومنفورم

– حصار برلين و تقسيم ألمانيا

– ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية

 

الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:

الاتحاد السوفييتي:

اقتصاديا: الكوميكون – الإعانات / سياسيا: الكومنفورم – مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح – الأحلاف / الدعاية و الإعلام

الو.م.أ:

اقتصاديا: مشروع مارشال – الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان – مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح – الأحلاف / الدعاية و الإعلام

 

أسباب التسابق نحو التسلح:

– السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات

– السعي لضمان الأمن القومي

– التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة

– عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح

 

معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به:

معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي – تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س – الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف

دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية – ضغط الرأي العام – الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) – تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية

 

أهداف قمة مالطا:

– إنهاء صراع الحرب الباردة

– تجنب قيام حرب نووية

 

مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:

في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم

بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته

 

انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:

– ازدياد الهيمنة الأمريكية

– فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي

– استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم

– ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث

 

مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:

– تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها

– مساندة العملاقين للحركات التحررية

 

العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:

– الموقع الاستراتيجي

– ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث

– اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة

– سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة

– رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه

 

دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية:

– إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية

– اكتساب مناطق نفوذ جديدة

– نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا

– تطويق الرأسمالية الامبريالية

 

مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي:

– تحطيم جدار برلين 09-11-1989

– توحيد الألمانيتين 03-10-1990

– حل الكوميكون 28-06-1991

– تصفية حلف وارسو 01-07-1991

– زوال الاتحاد السوفييتي 25-12-1991

 

أهداف النظام الدولي الجديد:

المعلنة: نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان – احترام سيادة الدول و استقلالها – حل النزاعات بطرق سلمية

الخفية: السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية – تكريس التخلف في العالم الثالث – الهيمنة بشتى أنواعها – الانفراد بقيادة العالم

 

ملامح النظام الدولي الجديد:

– هيمنة الو.م.أ على المنظمات الدولية

– تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية

– تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية

– غزو الو.م.أ للعديد من مناطق العالم ( العراق – أفغانستان )

– الدعم اللامتناهي لإسرائيل

– بروز الاحادية القطبية

– وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق

– استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها

– استعمال المؤسسات المالية و الناتو

 

مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة:

– التقارب الأفروآسيوي

– انقسام العديد من الشعوب

– انعدام الاستقرار و كثرة الحروب

– أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة

– دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر

– ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة

– بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي

– انتشار الفقر و التخلف

 

طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية:

– اشتداد الصراع الإيديولوجي

– تأسيس هيأة الأمم

– توثر العلاقات

– نشاط الحركات التحررية

– السباق بين المعسكرين نحو التسلح

 

نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا:

– انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي

– تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ

– اندلاع الأزمات ( مثل أزمة برلين )

 

طبيعة الصراع بين المعسكرين:

– صراع إيديولوجي شيوعي رأسمالي

– صراع من أجل النفوذ

– استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح

– استقطاب و جلب الدول الموالية

– تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال

 

انعكاسات الصراع على المعسكرين:

– اشتداد التوتر بين المعسكرين

– توازن الرعب بين المعسكرين ( تخوف كل معسكر من الآخر )

– فشل سياسة الاحتواء ( نشاط الحركات التحررية )

– التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء

– الخسائر المادية و البشرية

– ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية

 

دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج:

 – دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع

– الحد من السباق نحو التسلح

– تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات

– تبني مبدأ الحياد الإيجابي

– نبذ سياسة الاحلاف

– دعم الأمم المتحدة

– مساندة حركات التحرر في العالم الثالث

 

المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد:

اقتصاديا: صندوق النقد الدولي – بنك الإنشاء و التعمير – منظمة التجارة العالمية – الشركات متعددة الجنسيات

عسكريا: الحلف الأطلسي – القوات الاممية

سياسيا: هيأة الأمم ( خاصة مجلس الأمن )

– وسائل الإعلام و الاتصال

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

انعكاسات أحداث 8 ماي:

– تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي

– إعادة بناء الحركة الوطنية 1946

– إنشاء المنظمة الخاصة

 

موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد 1945:

– أمرية 1946 ( السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين )

– دستور 1947

– تنظيم انتخابات 1948 و تزويرها

– سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة

 

الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية:

– تأثير صراع الحرب الباردة

– نجاح الثورة المصرية

– اندلاع ثورتي تونس و المغرب

– انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية

 

استراتيجية تنفيذ الثورة:

داخليا: التعبئة الشعبية ( البيانات + الإعلام ) – هيكلة القاعدة الشعبية – دعم و مساندة الشعب – توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا – تجنيد الشعب ( المظاهرات و الإضرابات )

خارجيا: إذاعة صوت الجزائر ( القاهرة ) – نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا – تفعيل النشاط الدبلوماسي – إنشاء الحكومة المؤقتة – قبول مبدأ المفاوضات – السعي لكسب التأييد الدولي

 

 

رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها:

– اعتماد حرب العصابات

– تفنيذ ادعاءات الاستعمار

– تقسيم الجزائر ل5 مناطق ثم إلى 6

– تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن

– هجومات الشمال القسنطيني

– إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين

 

رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة:

عسكريا:

-تكثيف العمليات العسكرية

– إنشاء خطي شال و موريس

– فرض حالة الطوارئ 04-04-1955

– إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب

– سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء

– قنابل النابالم

– رفع عدد الجنود

– الاستعانة بالحلف الأطلسي

سياسيا:

-إنشاء القوة الثالثة من العملاء

– تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي

– سلم الشجعان

– الحرب النفسية و الإعلامية

اقتصاديا:

سياسة المشاريع ( مثل مشروع قسنطينة )

 

مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد 1956:

عسكريا: توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن – البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات – إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب – تقسيم الجزائر إلى 6 ولايات عسكرية – خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ

دبلوماسيا: مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية – تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة

 

الغرض من تمسك فرنسا بالصحراء:

– الحد من توسع الثورة

– استغلال الموارد

– تطوير البرنامج النووي

– مراقبة دول الساحل الإفريقي

– نفوذ و فاعلية في العلاقات الدولية

 

مظاهر تبلور الفكر الاستقلالي:

– التأكد من عقم النضال السياسي بعد مجازر 8 ماي 1945

– رفض الدستور الخاص 1947

– إنشاء المنظمة الخاصة 1947 و تنمية الكفاح المسلح

– أزمة حركة الانتصار 1953 و التوجه نحو العمل الثوري

المحطات الرئيسية لتحضير الثورة:

– ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل

– اجتماع مجموعة ال22

– اجتماع لجنة الستة و تقسيم الجزائر إلى 5 مناطق

– ميلاد جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير الوطني

 

قرارات مؤتمر الصومام:

– تكوين مؤسسات الثورة ( المجلس الوطني للثورة …. )

– التقسيم الإقليمي و إضافة ولاية الصحراء

– ضبط الرتب و تحديد المسؤوليات

– إقرار مبدأ القيادة الجماعية

– إعطاء الاولوية للداخل على الخارج و للجانب السياسي على العسكري

– تدويل القضية

– تنظيم الشعب

مميزات مرحلة ما بعد مؤتمر الصومام:

– تزايد العمل المسلح

– أصبح للثورة غطاء سياسي فاعل دوليا و داخليا

– أصبحت الثورة عاملا مؤثرا في استراتيجية فرنسا ( القرصنة الجوية

– أحداث ساقية سيدي يوسف

– المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر بحجة أن ما يحدث في الجزائر يلقى دعما مصريا )

 

الهيئات المنبثقة عن مؤتمر الصومام:

– لجنة التنسيق و التنفيذ

– المجلس الوطني للثورة

– جيش التحرير الوطني

 

ظروف بعث الدولة الجزائرية:

سياسيا:

-قيود اتفاقية إيفيان – مؤتمر طرابلس – المرحلة الانتقالية لتسيير شؤون الجزائر – استفتاء تقرير المصير – النشاط الإرهابي لoas

اقتصاديا:

انعدام قاعدة اقتصادية – تبعية مطلقة

اجتماعيا:

-انتشار الثالوث الأسود – ضحايا الثورة التحريرية و مخلفاتها –

 

الاختيارات الكبرى للجزائر:

سياسيا:

-تشييد دولة عصرية – رفض كل أشكال الارتجال و الغموض و النزعة الذاتية – مناصرة حركات التحرر – اعتماد النظام الجمهوري – سياسة الحزب الواحد – الدمقراطية و التخلي عن الذاتية – رفض الاستعمار و التبعية – سياسة خارجية متحررة – العمل على تجسيد الوحدة المغاربية و العربية و الإفريقية

اقتصاديا:

-اعتماد النظام الاشتراكي و التعاون مع دول المغرب العربي

اجتماعيا:

-تحقيق العدالة الاجتماعية

 

استراتيجية الثورة في مواجهة الاستعمار خارجيا:

عسكريا:

-نقل الثورة للأراضي الفرنسية – البحث عن مصادر السلاح

دبلوماسيا:

-تدويل القضية – تأمين مصادر التمويل – مواجهة الحملات الدعائية و الإعلامية

 

إضراب الثمانية أيام 1957:

الظروف:

-تزايد القمع الفرنسي – إصرار فرنسا على فصل الثورة – دعم حق تقرير المصير للشعب الجزائري في مؤتمر باندونغ 1955 – إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الأمم المتحدة 1956

الأهداف:

-معرفة مدة ثقة الشعب في الثورة – القطيعة النهائية مع النظام الاستعماري – الإظهار للعالم أن الشعب مصمم على النضال – وضع السلطات الاستعمارية في موقف تدرك فيه أنها أمام ثورة شعبية

رد فعل الاستعمار:

-إجهاض الإضراب – القمع و العقوبات – تضليل الشعب بمناشير مضللة

 

أسباب أزمة حركة الانتصار للحريات الدمقراطية و دورها في تعجيل الثورة:

الأسباب:

-السياسة الاستعمارية – اكتشاف المنظمة الخاصة – الاختلاف حول طرق قيادة الحركة – الخلافات السابقة قي القيادة اتجاه القضايا المطروحة

الدور:

-ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل – التحضير لتفجير الثورة ( اجتماع ال22 و الستة ) – تفجير الثورة

 

دوافع قبول الجزائر للتفاوض:

– مبادئ بيان أول نوفمبر الذي فتح المجال للتفاوض

– انتصار الدبلوماسية الجزائرية

– بداية تغير مواقف العديد من الدول لصالح الجزائر في هيأة الأمم المتحدة

– عدم الاستقرار السياسي في فرنسا و إظهار نيتها في التفاوض شجع القادة على انتهاز الفرصة لفرض شروطهم على فرنسا

 

دوافع قبول فرنسا للتفاوض:

– تعذر انتصار الجيش الفرنسي

– تزايد نفقات الحرب

– عجز الدبلوماسية الفرنسية إقناع العالم بموقفها في الجزائر

– احتجاج الفرنسيين على إرسال أبنائهم للحرب

– انتقال الثورة لفرنسا

– تزايد الدعم الشعبي للثورة و انتصاراتها

 

أسباب مظاهرات 11 ديسمبر 1960

– مواجهة مطالب المعمرين

– الرد على دعاة الجزائر فرنسية

– إقناع فرنسا بالمفاوضات

 

نتائج مظاهرات 11 ديسمبر 1960:

– حوالي 800 شهيد

– عمليات اغتيال واسعة

– تأكد الصحافة الدولية من عدالة القضية الجزائرية

– خضوع فرنسا للمفاوضات

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

أسباب انسحاب الو.م.أ من الفيتنام:

– ارتفاع تكاليف الحرب

– تدهور معنويات الجنود نتيجة خسائر الحرب

– معارضة الحرب على الصعيد الداخلي و الخارجي و ما صاحب فترة الانفراج مع الإ.س و الصين

 

الحقائق التي أثبتها الثورة الجزائرية:

– أن الاستعمار أتى بالقوة و لن يخرج إلا بالقوة

– الانتصار على الاستعمار حتمية تاريخية لا جدال فيها أمام إرادة الشعوب للحرية

– الانتصار على الاستعمار يبقى ناقصا ما لم تعمل الشعوب المحررة على حماية مكاسب الكفاح و تجاوز الاوضاع الناجمة عن الاستعمار

 

أسباب الثورة المصرية:

– استمرار الاحتلال البريطاني في شكل مقنع

– استبداد الملك و فساد الحكم ( الرشوة – التبذير مع تفشي الفقر )

– هزيمة العرب في حرب فلسطين 1948 و التي أدرك فيها المصريون تواطأ الحكم الملكي مع بريطانيا

– الصراع بين الأحزاب

– انتشار موجة التحرر في آسيا و إفريقيا

– انتشار الوعي الوطني لدى ضباط الجيش المصري

 

أهداف الثورة المصرية:

– القضاء على الاستعمار

– إقامة عدالة اجتماعية

– بناء جيش مصري قادر على صد العدو

– إقامة نظام دمقراطي سليم يساهم فيه الجميع

 

منجزات الثورة المصرية:

سياسيا: ظهور العرب على مسرح السياسة العالمية

قوميا: بعث فكرة القومية العربية كمبدأ و مصير و بروز دور مصر الفعال عربيا

اقتصاديا: نقل الاقتصاد من سيطرة الأجانب للشعب – تأميم قناة السويس — بناء السد العالي

اجتماعيا: التأمينات الصحية و التأمينات ضد البطالة و تغيير أوضاع الطبقة العاملة و الفلاحين

 

بعض خصائص الحركات التحررية:

– اعتماد عدة أساليب ( مسلح – سياسي – المزج بينهما )

– الإصرار على الاستقلال

– الشمولية

– التضامن بين الشعوب

– انحصارها في جنوب الأرض

 

عوامل انتصار الحركة التحررية في الهند الصينية:

– الدعم الشيوعي

– ضعف و تراجع الاستعمار التقليدي

– نجاح الثورة الشيوعية في الصين

– التنظيم المحكم للحركة التحررية

 

ظروف نشأة حركة عدم الانحياز:

– اشتداد الصراع بين المعسكرين

– إقحام بلدان العالم الثالث في الصراع

– التقارب الأفروآسيوي

– نشاط الحركات التحررية و استقلال العديد من الدول

 

دور حركة عدم الانحياز في قضايا التحرر:

– مناصرة حركات التحرر و دعمها في المحافل الدولية

– التنديد بالتدخل الأمريكي في الهند الصينية

– مساندة الشعب الفلسطيني

– التنديد بالتمييز العنصري في جنوب إفريقيا

 

الظروف المساعدة لحركات التحرر:

– تراجع القوى الاستعمارية

– تطور الوعي الوطني

– ظهور نخبة وطنية مثقفة واعية و ثورية

– ظهور منظمات تناهض الاستعمار

– دعم المعسكر الشيوعي للحركات التحررية

– تخلص الشعوب من فكرة الرجل الأبيض لا يقهر

– تحكم شعوب المستعمرات في استعمال السلاح عقب مشاركتهم في المواجهة العسكرية العالمية

 

الخصائص المشتركة لحركات التحرر:

– نفس السبب ( الاستعمار )

– تطور مطالبها من الإصلاح إلى الاستقلال

– ظهرت قبل الحرب العالمية الثانية و تطورت بعدها

– تنوع أساليب النضال

– استغلت الظروف المحلية و الدولية

– وحدة الهدف ( الاستقلال )

– اعتمدت المبادئ العالمية ( مثل مبدأ تقرير المصير ) في المطالبة باستقلالها

 

عوامل انتصار الثورة الجزائرية:

– إيمان الشعب بالحرية

– الاستعداد للتضحية

– اعتماد كل الوسائل

– الاعتماد على النفس

– وعي القيادة و إخلاصها

– شعبية الثورة و تنظيمها

 

مظاهر الاستعمار الجديد:

– سياسة ملأ الفراغ و سياسة الاحتواء

– الاحلاف العسكرية

– ربط المستعمرات باتفاقيات و معاهدات

– تبعية اقتصادية و سياسية

– استخدام أجهزة المنظمة الأممية لفرض الهيمنة تحت غطاء الشرعية الدولية

الجغرافيا

معايير تصنيف القوى الاقتصادية الكبرى في العالم:

الاقتصادية: الناتج الوطني و الفردي – البحث العلمي – مكانة البورصة

المالية: قوة العملة – الاستثمارات – المكانة داخل صندوق النقد الدولي

الدبلوماسية و العسكرية: المكانة داخل المنظمات الدولية – امتلاك أنواع الأسلحة

الطبيعية: المساحة و الموارد – طول الحدود باعتبارها محل قوة استراتيجية

الثقافية: انتشار اللغة و الإنتاج الثقافي و نمط الاستهلاك

 

واقع حركة رؤوس الأموال في العالم:

– سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال

– كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة ( الدولار , اليورو … )

– ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية

– تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة

 

دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات:

– الإشهار

– تزايد الحاجة لوسائل الإعلام

– ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي

– نقل الثقافة عبر الاتصال

 

أثر الواقع الاقتصادي العالمي على دول الجنوب:

– سوق استهلاكية ( فضاء تجاري استهلاكي )

– التبعية المفرطة للعالم المتقدم

– استغلال ثروات و إمكانات دول الجنوب

– فقدان السيادة في اتخاذ القرارات

– اللااستقرار ( السياسي , الاقتصادي و الاجتماعي )

– اتساع و تفشي الثالوث الأسود ( الفقر – الجهل – الجوع )

 

الحلول لتغيير واقع الاقتصاد في الجنوب:

– حسن استغلال الموارد

– اعتماد استراتيجية اقتصادية

– الانطلاق من الإمكانات الذاتية و التعاون جنوب-جنوب

– العمل على تغيير قواعد النظام الاقتصادي

– الاستثمار الأمثل للإمكانات في إرساء قواعد تنموية متينة

– العصرنة و التحديث

– دعم البحث العلمي

 

أهمية البترول في الاقتصاد العالمي:

– مادة أولية استراتيجية

– الأكثر استخداما واستهلاكا

– يساهم في تحقيق عائدات ضخمة

– يشاهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية

– سلاح سياسي أثناء الأزمات

 

دور الأوبيك في تجارة البترول:

– توحيد السياسات النفطية للدول الأعضاء

– حماية مصالح الدول الأعضاء المنتجة بضمان الدخل الثابت و استقرار الأسعار

– محاربة الاحتكار و هيمنة الشركات الأجنبية

– تدعيم التعاون بين الأعضاء

 

خصائص دول عالم الجنوب:

– نمو ديمغرافي كبير

– العجز عن تحقيق الأمن الغذائي

– عدم التحكم في التكنولوجيا

– تفشي الثالوث الأسود

– ارتفاع اليد العاملة في قطاع الزراعة

– صناعة استخراجية استهلاكية

– فلاحة معاشية و نقدية

– فشل مشاريع التنمية

– عدم الاستقرار السياسي

– ارتفاع الديون

– التبعية

 

أسباب فشل التنمية في عالم الجنوب:

– غياب المشاريع الجادة الواقعية

– غياب الرقابة و الاستمرارية

– عدم الاستقرار السياسي

– ارتفاع الديون

– الفساد المالي و الإداري

 

أسباب التفاوت بين عالم الشمال و الجنوب:

– الهيمنة الاستعمارية لفترات طويلة

– التحكم في التكنولوجيا و تشجيع البحث العلمي في الشمال

– التبعية الاقتصادية و الهيمنة السياسية

– نجاح السياسات الاقتصادية في الشمال و فشلها في الجنوب

– الاستقرار السياسي و حسن استثمار الطاقات البشرية و الإمكانات الطبيعية في الشمال

– هشاشة التكتلات و التعاون في الجنوب

– المديونية

 

أهمية حركة رؤوس الأموال:

– تنشيط الاقتصاد

– السيولة المالية

– تدعيم الاستثمار و الشراكة الأجنبية

 

سلبيات رؤوس الأموال:

– احتكار الدول المتقدمة للأسواق المالية

– استغلال الأسواق المالية في عمليات المضاربة و تبييض الأموال

– النظام المالي العالمي الهش و إمكانية حدوث أزمات مالية

 

مظاهر التنوع في عالم اليوم:

تجاريا: الضخامة – السرعة – التنوع

التدفقات: التمركز – سرعة الانتقال – الاحتكار

التنقلات البشرية: الحرية – السهولة – نقل الخبرات

 

مظاهر التفاوت الاقتصادية و الاجتماعية بين الشمال و الجنوب:

الاقتصادية: الزراعة ( 35% في الجنوب و 65% في الشمال )

              الصناعة ( 10% في الجنوب و 90% في الشمال )

              التجارة الدولية ( 18% في الجنوب و 82% في الشمال )

الاجتماعية: الدخل الفردي ( 1500 دولار في الجنوب و 15000 دولار في الشمال )

              التخمة في الشمال و المجاعة و سوء التغذية في الجنوب

              الأمية في الجنوب حوالي 40% و في الشمال شبه منعدمة

 

أبعاد الشركات متعددة الجنسيات و مظاهر هيمنتها:

بعدها الاقتصادي: السيطرة على اقتصاد العالم

بعدها السياسي: مصادرة و رهن القرارات السياسية للدول

مظاهر هيمنتها: مجال الطاقة: سيطرة الاخوات السبع

                 مجال السيارات: هيمنة شركات جنرال موتورز – فورد – رونو …

                 الالكترونيك: سيطرة شركات ميكروسوفت – سامسونغ …

 

أسباب تطور المبادلات و التنقلات و تنامي حركة رؤوس الأموال:

– انتشار الرأسمالية ( الحرية الاقتصادية )

– زيادة الطلب و توفر الانتاج

– تطور وسائل النقل و الاتصال

– القوة الاقتصادية

– الاستثمارات الأجنبية

– دور المؤسسات المالية و الاقتصادية

– دور وسائل الإعلام و الدعاية

– قوة العملات الصعبة

– رفع القيود الجمركية

 

الحلول الممكنة للتنمية:

– الاستثمار الأمثل للموارد

– عقلنة التسيير و ترشيد النفقات

– توفير المناخ الملائم للاستثمارات ( الأمن والاستقرار )

 

أثر البترول في اقتصاديات دول الأوبيك:

– مصدر العملة الصعبة

– مصدر التمويل

– مصدر لتغطية الواردات من الغذاء

– مصدر لتمويل المشاريع الاجتماعية

– مصدر لتحقيق فائض الميزان التجاري

 

العوامل المتحكمة في أسعار البترول:

– النوعية و الجودة

– العرض و الطلب

– فصلي الصيف و الشتاء

– الأوضاع السياسية و الاقتصادية العالمية

 

أثر تدهور أسعار البترول على الدول المصدرة:

– تراجع و انخفاض إيراداتها المالية

– الوقوع في ازمات اقتصادية

– عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية و السياسية

– اللجوء إلى المديونية

– التبعية للخارج

الاستراتيجية المتبعة من طرف الدول المنتجة و المستهلكة للبترول:

الدول المنتجة: رفع أسعار المحروقات – إعطاء أهمية لهذه المادة باعتبارها موردا ماليا هاما – تكثيف الجهود للحد من هيمنة الشركات الأجنبية

الدول المستهلكة: خفض الأسعار – تكوين احتياطات استراتيجية – محاولة القضاء على الشركات الوطنية و نفوذ الأوبيك – محاولة إيجاد طاقات بديلة باعتبار المحروقات غير متجددة

 

أسباب ارتفاع قيمة المبادلات التجارية بين الدول المتقدمة:

– الحرية التجارية

– العلاقات السياسية الحسنة

– تطور المستوى المعيشي

– حرية المستهلك في الاختيار

– التسهيلات الجمركية

– توفر العملة الصعبة

– ضخامة الانتاج

– التفاوت النسبي في الإتقان

– توفر وسائل النقل

 

أسباب التفاوت في استهلاك البترول و الغاز بين عالم الشمال و عالم الجنوب:

العالم المتقدم: التطور الاقتصادي – التركيز الصناعي – سياسة التخزين

العالم المتخلف: الفقر و التخلف – عدم التحكم في التكنولوجيا – الحاجة لمصدر تمويل

 

إمكانات التنمية في دول الجنوب:

الطبيعية: الموقع الجغرافي – الموارد الطبيعية – شساعة المساحة – تنوع مظاهر السطح

الاقتصادية: وفرة المواد الاولية – وفرة رؤوس الاموال – قوة الاستهلاك

البشرية: الكفاءات العلمية – اليد العاملة – تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال

 

مظاهر تخلف العالم الثالث:

– الناتج الوطني الخام ( يضم 80% من سكان العالم و لا ينتج سوى 20% من الثروة العالمية )

– سوء توزيع اليد العاملة على القطاعات

– الهياكل القاعدية ( صناعة استخراجية , ضعف نصيب الفرد … )

– ضعف نسبة المساهمة في الإنتاج الزراعي و الصناعي العالمين

– ضعف نسبة المساهمة في التجارة الدولية

– الاعتماد على تصدير الموارد الاولية

 

مظاهر هيمنة الشمال على الجنوب:

– السيطرة على المؤسسات المالية و الاقتصادية ( صندوق النقد الدولي .. )

– احتكار الانتاج الزراعي و الصناعي

– احتكار مراكز تحديد الأسعار ( البورصات )

– احتكار التكنولوجيا و الإعلام

– الهيمنة على الشركات الكبرى

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

عوامل القوة الاقتصادية للو.م.أ:

– اتساع المساحة و الامتداد الكبير من الشمال للجنوب و من الشرق للغرب

– خصوبة التربة و جودتها و تنوعها

– التنوع التضاريسي و المناخي و الهيدروغرافي

– وفرة الموارد الأولية

– تعداد سكاني كبير سمح بوفرة اليد العاملة

– التنوع العرقي و الذي سمح بتنوع ثقافي و حضاري

– سوق استهلاكية ضخمة

– وفرة رؤوس الأموال

– التطور العلمي و التكنولوجي و الذي سمح بوفرة المكننة الحديثة و المتطورة

 

عوامل القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:

العامل التاريخي: الثورة الصناعية – نهب خيرات المستعمرات – المساعدات الأمريكية

العامل السياسي: الاستقرار السياسي – طبيعة الحكم

العامل البشري و الاقتصادي: الوزن الدمغرافي ( يد عاملة , سوق استهلاكية )

العامل الطبيعي: المساحة – التنوع

التحكم في التكنولوجيا

وفرة رؤوس الأموال

التخطيط المحكم

 

مظاهر التفوق الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:

– ضخامة الانتاج و تنوعه

– ضخامة الأرصدة المالية

– المرتبة الأولى عالميا في الدخل الوطني

– مصدر هام للغذاء

– قوة اليورو أمام باقي العملات

– قوة الاستثمارات

– حيوية التجارة الخارجية

 

أثر القوة الاقتصادية الأمريكية على الاقتصاد العالمي

– تفوق الدولار حيث يمثل 50% من المبادلات العالمية

– الهيمنة و التأثير على المؤسسات المالية

– استعمال القمح كسلاح أخضر

– الهيمنة على التجارة العالمية

– نفوذ الشركات متعددة الجنسيات

– التحكم في التكنولوجيا

– التحكم في منابع الموارد الاستراتيجية و مصادر القرار

– تزايد الاستثمارات الأمريكية

– ارتفاع نسبة الصادرات الأمريكية

 

مكانة الاتحاد الأوروبي في الاقتصاد العالمي:

– قوة التكامل الصناعي و الزراعي

– ارتفاع قيمة اليورو و دوره في الاقتصاد العالمي

– قوة بشرية ( يد عاملة , سوق استهلاكية )

– فائض الميزان التجاري

– القدرة على المنافسة الخارجية

 

التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي:

– التوسع الذي قد يشكل تهديدا للدول الأعضاء حاليا

– تراجع النمو الديمغرافي

– انتشار نمط الاستهلاك الأمريكي

– قوة الاتحاد الاقتصادية لا ترافقها قوة عسكرية ملائمة

– هيمنة بعض الأقطاب ( فرنسا , ألمانيا , بريطانيا )

– تدفق مواطني شرق أوروبا على غربها

– التباين الإقليمي و تفاوت النمو الاقتصادي

– الأزمات ( المالية , السياسية .. )

– الشيخوخة

– نقص المواد الاولية

– التلوث و مشاكل البيئة

– عدم استقرار العملة

 

دور التكتل في تحقيق القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:

– مضاعفة الوزن الاقتصادي للاتحاد

– تحقيق مشروع الاندماج الاقتصادي و السياسي

– مواجهة منافسة الدول الكبرى

– تحقيق فضاء السلام و الرفاهية أوروبا

– تحرير التجارة و تسهيل التنقلات

– زيادة الرقعة الجغرافية و منه الإمكانات الطبيعية و البشرية

– قوة العملة

 

المشاكل التي واجهت تكتل الاتحاد الاوروبي:

– ضيق المساحة مقارنة بالسكان

– نقص المواد الأولية

– الفوارق الاقتصادية و الاجتماعية بين الدول الأعضاء

– عدم احترام مبدأ الأفضلية

– المنافسة الخارجية خاصة الو.م.أ و اليابان

 

عوامل التطور الصناعي في إقليم الراين:

– انبساط السهول

– توفر المنشآت الصناعية , المواصلات , المرافق السياحية

– أقدم الأقاليم الصناعية

– توسطه لأوروبا و وجود نهر الراين

– وفرة المواد الأولية

– التركز السكاني

– تواجد مراكز البحث العلمي و التكنولوجي

 

أثر المنافسة الخارجية على النمو الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:

الأثر الإيجابي: ظهور التكتل الأوروبي كقطب اقتصادي – التوسع الجغرافي في أوروبا الشرقية – تطور البحث العلمي – تحقيق الوحدة النقدية – اتفاقيات واسعة مع العالم المتخلف

الأثر السلبي: الحروب التجارية مع الو.م.أ و اليابان – غزو المنتجات الصينية للأسواق الأوروبية – انكماش الأسواق الأوروبية

 

عوامل قوة اقتصاد الاتحاد الأوروبي:

التاريخية: الاستقرار السياسي – مهد الثورة الصناعية – مشروع مارشال

الطبيعية: مساحة – مناخ – مياه

البشرية:  الثراء و التنوع و التعدد

التنظيمية: التنظيم الاقتصادي و التحكم في المجال الجغرافي

 

المشاكل التي تواجه اليابان:

– ضيق المساحة

– صعوبة تسيير النفايات

– الاكتظاظ السكاني خاصة في تجمعات المدن

– التلوث و الأمراض الناجمة عنه

– المخاطر البيئية ( الزلازل خاصة )

– البطالة و الشيخوخة

– المنافسة الخارجية

 

عوامل التطور الاقتصادي لدول جنوب شرق و شرق آسيا:

بشريا: وفرة و تحد

اقتصاديا: وفرة و تنوع و تكتل أ امتلاك تكنولوجيا و رؤوس أموال و ضخامة الأسواق

سياسيا: الاستقرار

 

مكانة منطقة جنوب شرق و شرق آسيا في العالم:

– بروز المنطقة كثالث قطب في العالم

– تعدد الأقطاب الصناعية ( اليابان – الصين … )

– المساهمة في ربع الدخل العالمي

– ارتفاع متوسط النمو الاقتصادي

– قوة الأسطول التجاري ( 30% من النقل العالمي )

– ارتفاع المساهمة في التجارة العالمية

– استقطاب الاستثمارات

– غزو المنتجات الآسيوية للأسواق العالمية

– الوقوف في وجه المنافسة الأجنبية

 

خصوصيات الإقليم الشمالي الشرقي للو.م.أ:

– ينقسم لمنطقتين ( الميغالوبولوس أي تجمع المدن – البحيرات الكبرى )

– 12% من المساحة الكلية و 42% من السكان

– إقليم زراعي هام ( خضر – فواكه – قمح – ذرة … )

– تمركز 48% من الصناعات فيه

– قطب المؤسسات المالية

– وجود العاصمة السياسية

– مركز سياحي

 

إمكانيات التكامل بين دول منطقة شرقي آسيا:

– وفرة المواد الأولية

– اليد العاملة المؤهلة

– القوة المالية و التكنولوجية

– الشركات العملاقة

– سعة السوق

– استراتيجية الموقع ( الاعتماد على الأسطول البحري )

 

انعكاسات التكامل في منطقة شرقي آسيا على التنمية الاقتصادية:

– تكوين قطب عالمي واعد اقتصاديا

– إحداث التنمية في الكثير من الدول

– إحداث توازن بين النمو الديمغرافي و التنمية

 

مظاهر قوة الأقطاب الكبرى الثلاث:

– التحكم في الثروة العالمية

– المساهمة ب85% من التجارة العالمية

– المساهمة ب85% من الإنتاج الصناعي العالمي

– المساهمة بأكثر من ثلثي الإنتاج الزراعي العالمي

– التحكم في التكنولوجيا و المصادر المالية

 

دور الأقطاب الكبرى الثلاث في العالم:

– مصدر الثروة في العالم

– تنظيم الحياة الاقتصادية العالمية

– الزعامة و القيادة

– مصدر الغذاء

 

دور استثمار العنصر البشري في تحقيق تطور شرق و جنوب شرق آسيا:

– الاقتداء بالنموذج الياباني في الاعتماد على الدعائم البشرية

– التحكم في العلوم و التكنولوجيا

– دخول مرحلة الانتقالية الديمغرافية ( قلة الأعباء الاجتماعية )

– التنوع الثقافي في الدول

– وفرة اليد العاملة المؤهلة و الرخيصة

– طبيعة الفرد ( الكفاءة , التفاني … )

 

العوامل المشتركة لتطور القوى الثلاث:

– امتلاك رصيد هائل من التطور الفكري و الثقافي و العلمي

– امتلاك رصيد مالي و مادي

– الاستثمار في العقل البشري

 

الخصائص المميزة لكل قوة من القوى الثلاث:

الو.م.أ: ظروف طبيعية متميزة – تنوع ثقافي و بشري

اليابان: إرث حضاري أصيل – تحكم تكنولوجي عالي

الاتحاد الأوروبي: تنظيم اقتصادي جيد ( تكتل ) – رصيد تاريخي ( الثورة الصناعية )

 

تأثير الوزن الديمغرافي و الحرية الاقتصادية على مسار التنمية في آسيا:

– الوزن الديمغرافي: وفرة القوى العاملة المميزة ( كفاءة و انخفاض الكلفة ) – اتساع السوق الاستهلاكية

– الحرية الاقتصادية: حيوية التبادل – انفتاح المنطقة على الاستثمارات الأجنبية

– إنشاء المناطق الحرة

– تسجيل اكبر نسب نمو اقتصادية في العالم

– قوة الاسواق المالية ( بورصة طوكيو … )

 

مظاهر تكريس الهيمنة الأمريكية على العالم الثالث:

– تسخير المنظمات الدولية لخدمة مصالحها

– غزو العراق و أفغانستان

– نهب الثروات

– الحصار الاقتصادي على بعض الدول ( إيران … )

– إضعاف حركة عدم الانحياز

– الهيمنة الاقتصادية باستخدام الشركات متعددة الجنسيات و المؤسسات المالية

 

الخصائص الطبيعية و البشرية للسهول الوسطى الأمريكية:

الطبيعية: اتساع المساحة – وفرة الشبكة المائية – المناخ الملائم و خصوبة التربة

البشرية: وفرة اليد العاملة – تنوع المواصلات – اتساع السوق الاستهلاكية

 

أهمية الواجهة الأطلسية للو.م.أ:

– تتركز بها مختلف الأنشطة الاقتصادية

– تمثل ثلث المساحة

– بها مواد معدنية و طاقوية و إنتاج زراعي كبير

– توفر اليد العاملة

– حيوية تجارية بفضل وجود أكبر ميناء في القارة ( نيويورك )

– شبكة مواصلات كثيفة

– بها أهم المدن العالمية ( نيويورك – واشنطن )

– تمركز المؤسسات المالية و الاقتصادية فيها

– موقع استراتيجي ( همزة وصل بين الأقاليم الداخلية و العالم الخارجي )

 

ظروف و دوافع إنشاء الاتحاد الأوروبي:

الظروف: انخفاض الانتاج – فقدان أوروبا لمصدر قوتها ( المستعمرات ) – هيمنة الاقتصاد الأمريكي على اقتصادها – الوضع الاجتماعي المتردي – عدم الاستقرار السياسي – الحرب الباردة

الدوافع: التعاون لاستغلال أمثل للموارد – الرغبة في استرجاع المكانة الاقتصادية و التنمية – السعي للتخلص من النفوذ الأجنبي – الرغبة في استرجاع الوزن السياسي

 

أهمية الواجهة الأطلسية الأوروبية:

– غنية بالمحروقات

– نقطة اتصال رئيسية بين أوروبا و جزرها

– منطقة سياحية

– همزة وصل بين أوروبا و أمريكا

– منطقة تجارية هامة

– تمتلك ميناء روتردام

– حيوية الصيد البحري

– توفير المياه

– إبقاء أوروبا مفتوحة على العالم

 

كيف يمكن أن يكون انضمام دول جديدة للاتحاد الأوروبي مفيدا:

– اتساع الرقعة الجغرافية و كسب أراضي جديدة

– توسيع السوق الأوروبية

– الاستفادة من اليد العاملة

– زيادة ثقل و تأثير أوروبا ( الهيمنة العالمية )

– موارد طبيعية جديدة

 

دور التكامل في تطور أوروبا الاقتصادي:

– أصبح الاتحاد قوة كبرى و أحد أقطاب الثالوث العالمي

– القوة الديمغرافية الثالثة في العالم

– المرتبة الأولى من حيث الدخل الوطني

– يستقطب الكثير من الاستثمارات

– ثالث قوة صناعية في العالم و ينتج 32.43% من الإنتاج الصناعي العالمي

– استعادة أوروبا لمكانتها و التحرر من التبعية للو.م.أ

المعيقات التي تواجه الو.م.أ:

الاقتصادية: المنافسة الخارجية – عجز الميزان التجاري – ضخامة الديون – تكدس الإنتاج الزراعي و الصناعي – التبعية في ما يخص المواد الأولية للعالم المتخلف – الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الأمريكية

الدبلوماسية و العسكرية: معرضة الحلفاء للقرارات الأمريكية أحيانا – ارتفاع كلفة الدور القيادي العالمي

الثقافية و الاجتماعية: التنوع الثقافي و التأثير السلبي على هوية المجتمع الأمريكي – الطبقية – أزمة البطالة